تلقى الروهينغا المسلمون في ميانمار أول إمدادات غذائية أساسية منذ شهور بعد ضغط دولي على الحكومة لتقديم المساعدة إليهم.
وأكد وزير الإغاثة وإعادة التوطين الذي يقود الجهود الحكومية لحل الأزمة الإنسانية في ولاية راخين، وين ميات أيي "نبأ وصول المساعدات إلى قرية آه نوك بين، لافتاً الى أن "الحكومة ستدعم كل الأشخاص المعرضين للخطر، وستظل تدعم هؤلاء الناس حتى يصيروا قادرين على الاعتماد على أنفسهم".
وتجدر الاشارة الى أنه طالب دبلوماسيون وجماعات "إغاثة حكومة ميانمار بالتحرك بعدما نشرت رويترز تقريرا حصريا عن الوضع السيئ الذي يعاني منه آلاف الروهينغا المسلمين في قرى آه نوك بين ونيونغ بين غي الشهر الماضي".